إمارة غنية بالثقافة والتاريخ و الحضارة والمغامرات الملحمية
تتغنّى ثقافة أبوظبي بتاريخٍ عريق ومغامرات ملحمية وحكايات عن صمود البدو في وجه الصعاب، وتفتخر بتطورها الجذري. ولعبت الحيوانات دوراً كبيراً في الحضارة الأماراتية حيث شكّلت الخيول وكلاب السلوقي والصقور عوامل أساسية لبقاء البدو على قيد الحياة. تتوفر العديد من الجولات للتعرّف على المعالم الثقافية والتراثية لأبوظبي وعادات و تقاليد دولة الإمارات وتقاليدها والاستمتاع بتجارب رائعة في أبوظبي تناسب كافة المسافرين من العائلات والأصدقاء إلى المسافرين الأفراد والمجموعات.
رقيّ الحضارة
تعرّف إلى الصقور
يعدّ الصيد بالصقور رياضة إماراتية تقليدية تعود إلى أكثر من 2000 سنة، ويتم تناقل مهارات ممارستها عبر الأجيال، كما يمكنك أن تزور مستشفى أبوظبي للصقور التي تعتبر أكبر وأحدث مستشفى في العالم للصقور.
تفاصيل الفنّ العريق
الحنّاء العربية
لن تكتمل زيارتك إلى أبوظبي من دون الحصول على رسومات جميلة بالحنّاء على شكل أزهار على يديك أو قدميك. تُعدّ الحنّاء نوعاً من الصبغة النباتية غير الدائمة المستعملة في منطقة الشرق الأوسط منذ قرون، وتعتبر طريقة إبداعية للاحتفال بالمناسبات.
السرعة والقدرة على التحمل
الكلب السلوقي المميز
استعان أهل الصحراء في شبه الجزيرة العربية بالكلب السلوقي للصيد والحراسة منذ خمسة آلاف عام مضت، وقد أحبوا هذه الفصيلة الأصيلة من الكلاب لما تتمتع به من سرعة فائقة وذكاء حاد ووفاء قلّ نظيره. تفضّل بزيارة مركز السلوقي العربي الذي يشيد بتقاليد الصحراء في مجال الصيد بواسطة كلاب السلوقي وتدريبها.